بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
مواضيع مماثلة
الجامع الأموي الكبير كتاب
3 مشترك
Dr.Eman Elabed :: القسم الاداري العام وطلبات الكتب :: الاطلس شامل عماره فنون تاريخ :: المساجد وعمارتها
صفحة 1 من اصل 1
الجامع الأموي الكبير كتاب
الجامع الأموي الكبير كتاب
الجامع الأموي الكبيرالتاريخ
المدينة حلب، سوريا تاريخ
البناء (96 هـ - 716 م)العمارةإسلاميةالمواصفات
الارتفاع45،39 معدد المصلين عدد المآذن1عدد القباب.
الجامع الأموي الكبير في حلب هو أحد أكبر جوامع المدينة،
وأحد المعالم الإسلامية التاريخية فيها,
أنشئ هذا الجامع في العصر
الأموي في مدينة حلب التي تعتبر أقدم مدينة في التاريخ. يطلق
عليه البعض اسم جامع زكريا بسبب
دفن قطعة من جسد نبي الله زكريا في
الجامع. يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب،
ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى
الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه جامع دمشق.
الجامع الأموي الكبير في حلب
الجامع الأموي الكبيرالتاريخ
المدينة حلب، سوريا تاريخ
البناء (96 هـ - 716 م)العمارةإسلاميةالمواصفات
الارتفاع45،39 معدد المصلين عدد المآذن1عدد القباب.
الجامع الأموي الكبير في حلب هو أحد أكبر جوامع المدينة،
وأحد المعالم الإسلامية التاريخية فيها,
أنشئ هذا الجامع في العصر
الأموي في مدينة حلب التي تعتبر أقدم مدينة في التاريخ. يطلق
عليه البعض اسم جامع زكريا بسبب
دفن قطعة من جسد نبي الله زكريا في
الجامع. يقوم الجامع اليوم على مساحة من الأرض يبلغ طولها 105 أمتار من الشرق إلى الغرب،
ويبلغ عرضه نحو 77.75 متر من الجنوب إلى
الشمال وهو يشبه إلى حد كبير في مخططه وطرازه جامع دمشق.
الجامع الأموي الكبير في حلب
يعود تاريخ بناء المسجد إلى العهد الأموي (96 هـ
- 716 م) حيث تشير
أغلب المصادر أن الخليفة الأموي سليمان
بن عبد الملك هو الذي أمر بتشيده
ليضاهي به ما شيده شقيقه الوليد بن عبد الملك
في جامع بني أمية الكبير,وبعضها ينسب بناء المسجد للخليفة
الوليد بن عبد الملك. بني المسجد في وسط المدينة على بستان المدرسة الحلاوية
التي كانت أصلاً كنيسة للروم بنتها
هيلانة أم الإمبراطور
قسطنطين.
- 716 م) حيث تشير
أغلب المصادر أن الخليفة الأموي سليمان
بن عبد الملك هو الذي أمر بتشيده
ليضاهي به ما شيده شقيقه الوليد بن عبد الملك
في جامع بني أمية الكبير,وبعضها ينسب بناء المسجد للخليفة
الوليد بن عبد الملك. بني المسجد في وسط المدينة على بستان المدرسة الحلاوية
التي كانت أصلاً كنيسة للروم بنتها
هيلانة أم الإمبراطور
قسطنطين.
- في أوائل الخلافة العباسي ,قام البعض بنقب حجارة المسجد
ورسومه ونقلها إلى جامع الأنبار
في العراق
الأمر الذي ساهم في استحالة معرفة حالة الجامع عند بناء - في عام 962 مـ احرق نقفور فوكاس إمبراطور
الروم الجامع الكبير - قام الأمير أبو المعالي سعد الدولة بإصلاح الجامع من جديد
في عام 1169 م شب حريق كبير في الجامع
قام الملك العادل نور الدين زنكي بترميم الجامع وزاد في مساحته
منح المماليك اهتماماً
خاصا للجامع وجعلوا له شخصا يحرسه طيلة اليوم
خاصا للجامع وجعلوا له شخصا يحرسه طيلة اليوم
إن الوضع الحالي للمسجد في أبعاده
وأقسامه ـ فيما عدا مئذنته ـ يعود
إلى عصر المماليك, وخاصة الملك الظاهر
بيبرس، والسلطان قلاوون
وابنه الناصر محمد
وأقسامه ـ فيما عدا مئذنته ـ يعود
إلى عصر المماليك, وخاصة الملك الظاهر
بيبرس، والسلطان قلاوون
وابنه الناصر محمد
وصف ابن جبير للجامع
إن وصف ابن جبير في رحلته في حلب، لهذا الجامع الذي زاره سنة (580 هـ / 1183 م)
يبين حالة المسجد قبل حريقه مع الأسواق سنة
(564 هـ / 1168 م)
وترميمه من نور الدين
زنكي فيقول: "إنه من أحسن الجوامع وأجملها في كافة
البلاد الإسلامية، قد أطاف بصحنه الواسع بلاط كبير متسع
مفتح كله أبواباً قصرية الحسن إلى الصحن، عددها
ينيف على الخمسين،
والبلاط القبلي الحرم لا مقصورة فيه فجاء ظاهر الاتساع"
ثم يصف المحراب والمنبر وزخارفهما فيقول "ما أرى في
بلدٍ من البلاد منبراً على شكله وغرابة صنعته، واتصلت
الصنعة الخشبية منه إلى المحراب فتجللت صفحاته كلها
خشباً على تلك الصنعة الغريبة وارتفع كالتاج العظيم
على المحراب، وعلا حتى اتصل بسمك السقف وقد قوّس أعلاه..
وهو مرصع كله بالعاج والأبنوس.
إن المنبر والمحراب الذي يصفه ابن جبير قد صنع في الوقت الذي أمر فيه نور الدين زنكي بصنع منبر للمسجد الأقصى، نقله فيما
بعد صلاح الدين بعد تحرير القدس سنة
(583 هـ / 1187 م).
ومن المؤكد أن صناع هذا المنبر وهم معالي وأولاده
المذكورون على منبر المسجد الأقصى الذي
أحرقه الصهاينة سنة 1969،
أي أنه يحمل نفس الشكل والزخارف في
الجامع الأموي في مدينة حلب, ولقد
قام هؤلاء بصنع محراب مدرسة
الحلوية على غرار محراب مسجد حلب الذي
إن وصف ابن جبير في رحلته في حلب، لهذا الجامع الذي زاره سنة (580 هـ / 1183 م)
يبين حالة المسجد قبل حريقه مع الأسواق سنة
(564 هـ / 1168 م)
وترميمه من نور الدين
زنكي فيقول: "إنه من أحسن الجوامع وأجملها في كافة
البلاد الإسلامية، قد أطاف بصحنه الواسع بلاط كبير متسع
مفتح كله أبواباً قصرية الحسن إلى الصحن، عددها
ينيف على الخمسين،
والبلاط القبلي الحرم لا مقصورة فيه فجاء ظاهر الاتساع"
ثم يصف المحراب والمنبر وزخارفهما فيقول "ما أرى في
بلدٍ من البلاد منبراً على شكله وغرابة صنعته، واتصلت
الصنعة الخشبية منه إلى المحراب فتجللت صفحاته كلها
خشباً على تلك الصنعة الغريبة وارتفع كالتاج العظيم
على المحراب، وعلا حتى اتصل بسمك السقف وقد قوّس أعلاه..
وهو مرصع كله بالعاج والأبنوس.
إن المنبر والمحراب الذي يصفه ابن جبير قد صنع في الوقت الذي أمر فيه نور الدين زنكي بصنع منبر للمسجد الأقصى، نقله فيما
بعد صلاح الدين بعد تحرير القدس سنة
(583 هـ / 1187 م).
ومن المؤكد أن صناع هذا المنبر وهم معالي وأولاده
المذكورون على منبر المسجد الأقصى الذي
أحرقه الصهاينة سنة 1969،
أي أنه يحمل نفس الشكل والزخارف في
الجامع الأموي في مدينة حلب, ولقد
قام هؤلاء بصنع محراب مدرسة
الحلوية على غرار محراب مسجد حلب الذي
وصفه ابن جبير. إذ إن
ورشة أولاد معالي كانت تعمل في فناء الحلوية المجاور
للجامع الكبير في حلب, على أن المنبر الحالي يعود
إلى أيام الملك الناصر محمد, والمحراب الحالي يعود إلى عصر السلطان قلاوون،
كما سنرى في وصف الجامع كما هو الآن
بشكل المتكامل وزخارفه وكل فخامته.
أقسام الجامع الأموي
مئذنة الجامع الأموي الكبير
ورشة أولاد معالي كانت تعمل في فناء الحلوية المجاور
للجامع الكبير في حلب, على أن المنبر الحالي يعود
إلى أيام الملك الناصر محمد, والمحراب الحالي يعود إلى عصر السلطان قلاوون،
كما سنرى في وصف الجامع كما هو الآن
بشكل المتكامل وزخارفه وكل فخامته.
أقسام الجامع الأموي
مئذنة الجامع الأموي الكبير
الأبواب
الباب الشمالي, يقع إلى جوار المئذنة
الباب الغربي, ينفذ إلى شارع المساميرية
الباب الشرقي, وينفذ إلى سوق المناديل
الباب الجنوبي, ينفذ إلى سوق النحاسين
الصحن
صحن واسع محاط بأروقة
ثلاثة، وحرم في الجهة القبلية والصحن
مغطى ببلاط رخامي بلونين
أصفر وأسود وبتشكيلات هندسية ما زالت تميز
هذا الصحن، وتعود إلى
العصر العثماني وقد جددت مؤخراً.
وتنفتح على الصحن عقود عشرة
من الجانبين وستة عشر عقداً في
الشمال ومثلها في الجنوب، وفي وسط الصحن مطاهر حديثة مغطاة بقبه
ثلاثة، وحرم في الجهة القبلية والصحن
مغطى ببلاط رخامي بلونين
أصفر وأسود وبتشكيلات هندسية ما زالت تميز
هذا الصحن، وتعود إلى
العصر العثماني وقد جددت مؤخراً.
وتنفتح على الصحن عقود عشرة
من الجانبين وستة عشر عقداً في
الشمال ومثلها في الجنوب، وفي وسط الصحن مطاهر حديثة مغطاة بقبه
المئذنة
وهي ليست المئذنة الأساسية بل مئذنة جديدة
بنيت على مراحل منذ عهد
الأمير سابق بن محمود بن مرداس عام 472 هـ حتى عهد الصلطان تتش
بن ألب أرسلان. والمئذنة
مربعة المسقط يبلغ ارتفاعها نحو خمسة وأربعين متراً(45 م)حتى شرفة المؤذن،
أما طول ضلعها فيبلغ نحو 4,95م
بنيت على مراحل منذ عهد
الأمير سابق بن محمود بن مرداس عام 472 هـ حتى عهد الصلطان تتش
بن ألب أرسلان. والمئذنة
مربعة المسقط يبلغ ارتفاعها نحو خمسة وأربعين متراً(45 م)حتى شرفة المؤذن،
أما طول ضلعها فيبلغ نحو 4,95م
بيت الصلاة
المنبر
المحاريب
حجرة الخطيب
الحجرة النبوية
الحجازية
حجرة خاصة بالنساء لأداء الصلاة, وسميت بالحجازية لأنها كانت منزل أهل الحجاز
الأروقة
أهمية الجامع
يذكر أن الجامع
الأموي في حلب اكتسب شهرة على مستوى العالم الإسلامي،
نظراً لما يحتويه من زخرفة في فن العمارة
الإسلامية وطراز عمراني قديم،
إضافة إلى كونه عملاً معمارياً إغتنى بإضافات كثيرة على مر العصور التاريخية المتعاقبة،
فلا يكاد عصر من العصور التاريخية الإسلامية
إلا وله شاهد في المسجد،
إضافة إلى ذلك فان القرارات المصيرية المهمة والأحداث التي ارتبطت بالجامع قد أكسبته أهمية خاصة.
كما يحتوى
الجامع على كنوز هامة,
في الحرم سدة من الخشب المزخرف بألوان مختلفة مع كتابة تشير إلى عصر بانيها
"قره سنقر كافل حلب" ويعود
المنبر إلى عصر الملك الناصر
محمد، وصنعه محمد بن علي الموصلي، كما تشير الكتابة عليه،
وهو من أجمل المنابر مزخرف بالرقش العربي الهندسي
المركب من خشب الأبنوس والمنزل بالعاج والنحاس البراق
ويعود المحراب إلى عصر السلطان قلاوون
وقد تم بإشراف كافل حلب قره سنقر سنة (681 هـ / 1281 م)
وهو مبني بالحجر المشقف بزخارف هندسية رائعة وكما هو
الأمر في الجامع الأموي في
دمشق، فإن ضريحاً يطلق عليه اسم الحضرة النبوية،
ويقال إنه يحوي قبر النبي زكريا، موجود وفيه أشياء ثمينة محفوظة،
منها مصاحف شريفة كتبها كبار الخطاطين السوريين والأتراك،
وفيها قناديل قديمة مذهبة ومفضضة وقواعد شمعدان
ولقد أنشئ هذا الضريح منذ عام (907 هـ / 1500 م)
ورمم مراراً، وكانت آخر الترميمات سنة
(1030 هـ / 1620 م)
وكسيت جدرانه الثلاثة بألواح الخزف القاشاني وأقيم باب
الضريح وفوقه قوس من الحجارة
بلونين أسود وأبيض إن أروع ما يحويه هذا المسجد،
هو مئذنته المربعة
المرتفعة خمسين متراً والتي جددت سنة (873 هـ / 1094 م)
بديلاً عن مآذن أموية نعتقد أنها
كانت أربع مآذن في أركان المسجد، وكانت مربعة ولا
شك على غرار جامع أمية الكبير بدمشق
والجوامع الأخرى التي أنشئت في عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك
يذكر أن الجامع
الأموي في حلب اكتسب شهرة على مستوى العالم الإسلامي،
نظراً لما يحتويه من زخرفة في فن العمارة
الإسلامية وطراز عمراني قديم،
إضافة إلى كونه عملاً معمارياً إغتنى بإضافات كثيرة على مر العصور التاريخية المتعاقبة،
فلا يكاد عصر من العصور التاريخية الإسلامية
إلا وله شاهد في المسجد،
إضافة إلى ذلك فان القرارات المصيرية المهمة والأحداث التي ارتبطت بالجامع قد أكسبته أهمية خاصة.
كما يحتوى
الجامع على كنوز هامة,
في الحرم سدة من الخشب المزخرف بألوان مختلفة مع كتابة تشير إلى عصر بانيها
"قره سنقر كافل حلب" ويعود
المنبر إلى عصر الملك الناصر
محمد، وصنعه محمد بن علي الموصلي، كما تشير الكتابة عليه،
وهو من أجمل المنابر مزخرف بالرقش العربي الهندسي
المركب من خشب الأبنوس والمنزل بالعاج والنحاس البراق
ويعود المحراب إلى عصر السلطان قلاوون
وقد تم بإشراف كافل حلب قره سنقر سنة (681 هـ / 1281 م)
وهو مبني بالحجر المشقف بزخارف هندسية رائعة وكما هو
الأمر في الجامع الأموي في
دمشق، فإن ضريحاً يطلق عليه اسم الحضرة النبوية،
ويقال إنه يحوي قبر النبي زكريا، موجود وفيه أشياء ثمينة محفوظة،
منها مصاحف شريفة كتبها كبار الخطاطين السوريين والأتراك،
وفيها قناديل قديمة مذهبة ومفضضة وقواعد شمعدان
ولقد أنشئ هذا الضريح منذ عام (907 هـ / 1500 م)
ورمم مراراً، وكانت آخر الترميمات سنة
(1030 هـ / 1620 م)
وكسيت جدرانه الثلاثة بألواح الخزف القاشاني وأقيم باب
الضريح وفوقه قوس من الحجارة
بلونين أسود وأبيض إن أروع ما يحويه هذا المسجد،
هو مئذنته المربعة
المرتفعة خمسين متراً والتي جددت سنة (873 هـ / 1094 م)
بديلاً عن مآذن أموية نعتقد أنها
كانت أربع مآذن في أركان المسجد، وكانت مربعة ولا
شك على غرار جامع أمية الكبير بدمشق
والجوامع الأخرى التي أنشئت في عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك
رد: الجامع الأموي الكبير كتاب
الشكر والتقدير علي
المجهود في الانتقاء والاختيار
المميز في أنتقاء الكتاب المميز
والكتب الهامه والمفيده
شكرا ع المجهود
المجهود في الانتقاء والاختيار
المميز في أنتقاء الكتاب المميز
والكتب الهامه والمفيده
شكرا ع المجهود
مروة محمد- صاحب الموقع
- التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله
الجنسيه :
الجنس :
عدد المساهمات : 793
تاريخ التسجيل : 11/08/2018
رد: الجامع الأموي الكبير كتاب
يعطيكي الف الف عافيه
كتاب رااائع
ومجهود أروع
ننتظر مزيدكم ومشكور المجهود
جزاكي الله خير
كتاب رااائع
ومجهود أروع
ننتظر مزيدكم ومشكور المجهود
جزاكي الله خير
ايمان محمد- الاداره موسس المنتدي
- التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله
الجنسيه :
الجنس :
عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 04/12/2021
مواضيع مماثلة
» الجامع الأموي في دمشق وصف و تاريخ
» الجامع الاموي الكبير اول روائع الفن الاسلامي د عفيف البهنسي
» الدينار الأموي
» الجامع الاموي الكبير اول روائع الفن الاسلامي د عفيف البهنسي
» الدينار الأموي
Dr.Eman Elabed :: القسم الاداري العام وطلبات الكتب :: الاطلس شامل عماره فنون تاريخ :: المساجد وعمارتها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 03, 2024 5:32 pm من طرف Mohamed
» سكان ليبيا القسم الخاص بطرابلس الغرب وفزان تأليف هنريكو دي أغسطيني
السبت مارس 30, 2024 5:00 am من طرف Albide
» تحميل العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية جزئين
السبت مارس 23, 2024 4:47 pm من طرف Abdul Wahab
» سالنامة ولاية طرابلس الغرب المجلة الرسمية لولاية طرابلس الغرب في العهد العثماني8 أجزاء
الجمعة مارس 22, 2024 6:49 am من طرف اشرف
» القاشاني صناعه الخزف احمد المفتي
الإثنين مارس 18, 2024 8:23 pm من طرف Mahmoudomran
» القاهرة التاريخية مشروع ترميم قصر محمد علي بشبرا
السبت مارس 16, 2024 4:57 am من طرف مصطفى الصادق
» اهم كتب التاريخ العباسي
السبت مارس 16, 2024 4:56 am من طرف مصطفى الصادق
» أيقونة قبطية و عقيدة إيمانية الأغنسطس حسام كمال
الأربعاء مارس 13, 2024 10:43 pm من طرف mostafanadn
» شجرة آل عسكر
الأحد مارس 10, 2024 8:01 pm من طرف a2bc11