بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
ناصر الدين شاه قاجار
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ناصر الدين شاه قاجار
ناصر الدين شاه قاجار
العهد
سبقه
تبعه
الأسرة الحاكمة
الأب
الأم
وُلِد
توفي
الديانة
التوقيع
ديكتاتوراً في حكومته.
بموافقته، قُتل بعض البابات بعد محاولة لاغتياله.[1] استمرت هذه المعاملة في عهد رئيس وزرائه أمير كبير، الذي حتى أمر بإعدام الباب – الذي يُعتبر تجسيداً للرب في
الديانتين البابية والبهائية
والذي يعتبره المؤرخون مؤسس الديانة البابية.
في ظل عدم قدرته على استعادة الأراضي المفقودة في روسيا في أوائل القرن 19، سعى ناصر الدين للتعويض بالاستيلاء على هرات، أفغانستان، عام 1856. اعتبرت بريطانيا العظمى هذا التحرك أنه تهديد للهند البريطانية وأعلنت الحرب على إيران، لتجبرها على التنازل عن هرات وكذلك أن تعترف إيران بمملكة أفغانستان.[2]
كان ناصر الدين أول ملك إيراني معاصر يزور اوروپا عام 1873 وقام بزيارة أخرى عام 1878 (عندما شهد استعراض أسطول البحرية الملكية)، ومرة أخيرة عام 1889 وقيل أنه دهش بالتكنولوجيا التي رآها هناك. أثناء زيارته للمملكة المتحدة عام 1873، عُين ناصر الدين شاه من قبل الملكة ڤكتوريا فارس رتبة الوشاح، أعلى رتبة فروسية إنگليزية. وكان أول ملك إيراني يحظى بهذا التكريم. نشرت يوميات رحلته عام 1873 بمختلف اللغات، مثل الفارسية، الألمانية، الفرنسية والهولندية.
أثناء زيارته، قابل ناصر الدين الزعماء اليهود البريطانيين، بما فيهم السير موزس مونتفيوره. في ذلك الوقت، اقترح العاهل الفارسي أن يشتري اليهود أراضي ويؤسسوا دولة للشعب اليهودي.[3]
عام 1890 التقى بالبريطاني جرالد تالبوت ووقع عقداً يمنحه فيه ملكية صناعة التبغ الإيرانية، لكنه أُجبر فيما بعد على إلغاء العقد بعدما أصدر آية الله مرزا حسن شيرازيفتوى ترم زراعة، التجارة، واستهلاك التبغ. أثر هذا حتى على حياة الشاه الشخصية حيث لم تسمح له زوجاته بالتدخين.
ولم تكن هذه نهاية لمحاولته لمنح المزايا لاوروپا؛ فيما بعد منح ملكية عائدات الجمارك الإيرانية إلى پول جوليوس رويتر.
نجح ناصر الدين في إدخال مختلف التأثيرات الغربية إلى إيران. كبح من النفوذ العلماني لرجال الدين، أدخل التلغراف وخدمات البريد، مد الطرق، وافتتح أول مدرسة تقدم التعليم على الطراز الغربي، وافتتح أول صحيفة. وكان أول إيراني يلتقط له صور، وكان راعياً للتصوير الفوتوغرافي وصور نفسه مئات المرات. وكان آخر رؤساء وزراءه علي أصغر خان، الذي قام بعد إغتيال الشاه بتأمين انتقال العرش إلى مظفر الدين.
إلا أنه في السنوات الأخيرة من حكمه، رفض بعناد التعامل مع الضغوط المتزايدة المطالبة بالاصلاح. ومنح أيضاً مجموعة من الحقوق ميسرة للأجانب مقابل مبالغ كبيرة ذهبت إلى جيبه الخاص. أجبره الضغط الشعبي عام 1872 على سحب أحد الاحتيازات الخاص بالسماح بإنشاء المجمعات مثل أعمال السكك الحديدية والري في إيران. عام 1890 اقترف أكبر أخطاؤه حيث منح امتياز لمدة 50 عام لشراء، بيع، والتعامل في جميع التبغ في البلاد، مما أدى إلى مقاطعة وطنية للتبغ ودفع به إلى سحب الامتياز. كان هذا آخر حدث يعتبره الكثير من القوى أنه أصل الوطنية الإيرانيةالحديثة.
ناصر الدين اغتاله مرزا رضا كرماني، أحد أتباع جمال الدين الأفغاني، أثناء زيارته وصلاته في ضريح شاه عبد العظيم. ويقال أن المسدس الذي أغتيل به كان قديماً ويعلوه الصدأ، وأن كرماني كان يرتدي معطفاً سميكاً، أو أنه أطلق الرصاص من مسافة بعيدة، لينجو بحياته بعد محاولة الاغتيال.[4] وقبيل وفاته، يُروى عنه أنه قال "لو نجوت، سأحكمكم بشكل مختلف!" قاتل ناصر الدين حاكمه وزير الدفاع نظم الدولة.
وقد دُفِن في مقبرة شاه عبد العظيم، في الري بالقرب من طهران، حيث أُغتيل. شاهد قبره المصنوع من قطعة رخام واحدة، يحمل تصويراً كاملاً له، وهو محفوظ الآن في متحق قصر گولستان في طهران وتُعتبر تحفة من نحت العصر القاجاري.
قام ميرزا رضا كرماني، من طلاب العلوم الدينية بتاريخ الأول من مايو 1896 باغتيال أشهر ملوك السلالة القاجارية الحاكمة في إيران، ناصر الدين الشاه، وذلك بأمر من السيد جمال الدين الأفغاني الذي كان يرابط في اسطنبول حينها. هل يمكن اعتبار ذلك أول فتوى دينية أسست للاغتيالات السياسية، ووضعت اللبنات الأولى للحركات الجهادية المسلحة؟ لاسيما أن صاحب الفتوى، أي جمال الدين الأفغاني أو سيد جمال الدين الأسد آبادي - نسبة إلى أسد آباد بالقرب من مدينة "همدان" في وسط إيران – يعد أول المجددين الإسلاميين
العهد
سبقه
تبعه
الأسرة الحاكمة
الأب
الأم
وُلِد
توفي
الديانة
التوقيع
شاهنشاه فارس | |||
1848–1896 | |||
محمد شاه قاجار | |||
مظفر الدين شاه قاجار | |||
الاسم الكامل
| |||
أسرة قاجار | |||
محمد شاه قاجار | |||
ملك جهان خانم، مهد العليا | |||
16 يوليو 1831 تبريز، إيران | |||
1 مايو 1896 (عن عمر 64 عاماً) طهران، إيران | |||
الإسلام الشيعي | |||
سيرته
وقد كان في تبريز حين توفي والده في 1848، وارتقى عرش الطاووسبمساعدة أمير كبير. أظهر ناصر الدين ميولاً اصلاحية مبكرة، لكن كان له طرازاًديكتاتوراً في حكومته.
بموافقته، قُتل بعض البابات بعد محاولة لاغتياله.[1] استمرت هذه المعاملة في عهد رئيس وزرائه أمير كبير، الذي حتى أمر بإعدام الباب – الذي يُعتبر تجسيداً للرب في
الديانتين البابية والبهائية
والذي يعتبره المؤرخون مؤسس الديانة البابية.
في ظل عدم قدرته على استعادة الأراضي المفقودة في روسيا في أوائل القرن 19، سعى ناصر الدين للتعويض بالاستيلاء على هرات، أفغانستان، عام 1856. اعتبرت بريطانيا العظمى هذا التحرك أنه تهديد للهند البريطانية وأعلنت الحرب على إيران، لتجبرها على التنازل عن هرات وكذلك أن تعترف إيران بمملكة أفغانستان.[2]
كان ناصر الدين أول ملك إيراني معاصر يزور اوروپا عام 1873 وقام بزيارة أخرى عام 1878 (عندما شهد استعراض أسطول البحرية الملكية)، ومرة أخيرة عام 1889 وقيل أنه دهش بالتكنولوجيا التي رآها هناك. أثناء زيارته للمملكة المتحدة عام 1873، عُين ناصر الدين شاه من قبل الملكة ڤكتوريا فارس رتبة الوشاح، أعلى رتبة فروسية إنگليزية. وكان أول ملك إيراني يحظى بهذا التكريم. نشرت يوميات رحلته عام 1873 بمختلف اللغات، مثل الفارسية، الألمانية، الفرنسية والهولندية.
طابع بقيمة 10 فرنك فرنسي، 1882.
عام 1890 التقى بالبريطاني جرالد تالبوت ووقع عقداً يمنحه فيه ملكية صناعة التبغ الإيرانية، لكنه أُجبر فيما بعد على إلغاء العقد بعدما أصدر آية الله مرزا حسن شيرازيفتوى ترم زراعة، التجارة، واستهلاك التبغ. أثر هذا حتى على حياة الشاه الشخصية حيث لم تسمح له زوجاته بالتدخين.
ولم تكن هذه نهاية لمحاولته لمنح المزايا لاوروپا؛ فيما بعد منح ملكية عائدات الجمارك الإيرانية إلى پول جوليوس رويتر.
ناصر الدين شاه في قصر گولستان.
الشاه، في جولته الاوروبية، في قاعة ألبرت الملكية، لندن. جالساً بين أميرة ويلزوشقيقتها، تسسارڤنا روسيا
اغتياله
ميرزا رضا كرماني، قاتل ناصر الدين شاه يوم 1 مايو 1896. الصورة قبل سويعات من اعدامه.
وقد دُفِن في مقبرة شاه عبد العظيم، في الري بالقرب من طهران، حيث أُغتيل. شاهد قبره المصنوع من قطعة رخام واحدة، يحمل تصويراً كاملاً له، وهو محفوظ الآن في متحق قصر گولستان في طهران وتُعتبر تحفة من نحت العصر القاجاري.
القاتل
ميرزا رضا كرماني مصفداً
في نهايات القرن التاسع عشر.
يذكر أن الصور القليلة المتبقية لـ"ميرزا رضا كرماني"، قاتل ناصر الدين شاه، والتي التقطت إحداها سويعات قبل إعدامه، تظهره في ملابس رجال الدين الشيعة، وكان مرجعه، أي سيد جمال الدين الأفغاني الذي حثه على الانتقام من الملك القاجاري، بلغ درجة الاجتهاد حسب المذهب الشيعي، وهذا ما يدعم النظرية التي تعزو عملية الاغتيال إلى تيار الإسلام السياسي المبكر، لاسيما أن العملية تمت في أحد الأضرحة الشيعية المقدسة بالقرب من طهران التي كان يطلق عليها باللغة الفارسية "دار الخلافة" بدلاً من "پایتخت" أي العاصمة.
إن أفكار وآراء سيد جمال الدين الأفغاني كانت ولاتزال تجد قبولاً بين الكثير من التيارات الإسلامية السنية والشيعية، والجميع يعرفه إلى جانب كونه مجدداً ومفكراً وناشطاً مدنياً، ولكن تبقى شخصية هذا الرجل في هالة من الغموض من مسقط رأسه إلى مذهبه وارتباطاته بالحكام إلى انضمامه إلى الماسونية، فأعداؤه يتهمونه بالتجسس لصالح بريطانيا، في حين يمجده محبوه من الهند إلى تركيا مروراً بإيران ومصر كمصلح ومجدد إسلامي، حيث أسس تلاميذه مجلة "المنار" في مصر، ويمكن البحث عن جذور حركة إخوان المسلمين في أفكارهم.
وكان البلاط الإيراني طرد جمال الدين الأفغاني بشكل مهين من البلاد، إثر حثه الجماهير على الثورة ضد إخفاقات ناصر الدين شاه في محاربة الفقر من جهة، وسعيه لفتح أبواب إيران على الحضارة الغربية.
وأقسم الأفغاني أن ينتقم من الملك القاجاري إلى أن التحق به تلميذه البسيط ميرزا رضا كرماني في اسطنبول بعد خروجه من السجن، وتحمله أقسى العذاب والتعذيب في السجون القاجارية، وعندما قص رواية العذاب الطويل الذي ذاقه لأستاذه، رد عليه جمال الدين الأفغاني: "حين تعرضت للظلم كيف ترضخ له؟ المظلوم هو الذي يشجع الظالم في ظلمه"، فسأله كرماني: "كيف أواجه الظلم"، فرد عليه سيد جمال الدين الأفغاني: "اذهب واقلع الظلم من جذوره".
وبعد تلقي هذه الفتوى عاد ميرزا رضا كرماني إلى طهران وابتاع مسدساً روسياً. وفي اليوم الذي كان الملك القاجاري ناصر الدين شاه في طريقه لحضور الحفل الخمسين لتتويجه ملكاً على إيران، تقدم رضا كرماني إلى موكبه بذريعة تقديم عريضة له، وأطلق النار من مسدسه ليغتال ناصر الدين شاه في 1 مايو 1896.
مليجك الأول (ملیجک اول 1859-1920) ثم مليجك الثاني (ملیجک دوم 1879-1941) كانا غلامي السلطان القاجاري ناصر الدين شاه، على التوالي. وكان ذلك الغلام لا يفارقه أينما حل أو ارتحل.[5]
يحكي ملیجک في مذكراته ان حب الشاه له وصل الى درجة كبيرة جدا مما يمنعه من الدخول في تفاصيل العلاقة التي كانت تجمعهما . عند السؤال عن طبيعة هذه العلاقة كان ملیجک يجيب : « لماذا في رأيكم كانالسلطان محمود يشتهي أياز؟ » (اشارة منه إلى ملك أياز المملوك الجورجي عشيق السلطان محمود الغزنوي).
قبل الزيارة التاريخية للشاه الى اوروبا كان أكبر مشكل يواجهه هو اختيار من من الحريم سيرافقه مع زوجته "أنيس الدولة". ناصر الدين اختار امرأتين وملیجک مما أزعج "أنيس الدولة" التي خافت من أن تكتشف الصحافة الاوروبية العلاقة بين الشاه وملیجک.
عند وصول ناصر الدين إلى اسطنبول أهداه أحد المسؤولين الكبار طفلة شركسية عمرها 12 سنة! مما أزعج "أنيس الدولة" التي كانت تريد اعطاء صور عصرية عن إيران عند وصول الشاه إلى اوروبا. زوجة الشاه أجبرت الطفلة الشركسية على ارتداء النقاب لتفادي الفضيحة في الاعلام الاوروبي.
دوافع الإسلام السياسي
يذكر أن الصور القليلة المتبقية لـ"ميرزا رضا كرماني"، قاتل ناصر الدين شاه، والتي التقطت إحداها سويعات قبل إعدامه، تظهره في ملابس رجال الدين الشيعة، وكان مرجعه، أي سيد جمال الدين الأفغاني الذي حثه على الانتقام من الملك القاجاري، بلغ درجة الاجتهاد حسب المذهب الشيعي، وهذا ما يدعم النظرية التي تعزو عملية الاغتيال إلى تيار الإسلام السياسي المبكر، لاسيما أن العملية تمت في أحد الأضرحة الشيعية المقدسة بالقرب من طهران التي كان يطلق عليها باللغة الفارسية "دار الخلافة" بدلاً من "پایتخت" أي العاصمة.
إن أفكار وآراء سيد جمال الدين الأفغاني كانت ولاتزال تجد قبولاً بين الكثير من التيارات الإسلامية السنية والشيعية، والجميع يعرفه إلى جانب كونه مجدداً ومفكراً وناشطاً مدنياً، ولكن تبقى شخصية هذا الرجل في هالة من الغموض من مسقط رأسه إلى مذهبه وارتباطاته بالحكام إلى انضمامه إلى الماسونية، فأعداؤه يتهمونه بالتجسس لصالح بريطانيا، في حين يمجده محبوه من الهند إلى تركيا مروراً بإيران ومصر كمصلح ومجدد إسلامي، حيث أسس تلاميذه مجلة "المنار" في مصر، ويمكن البحث عن جذور حركة إخوان المسلمين في أفكارهم.
وكان البلاط الإيراني طرد جمال الدين الأفغاني بشكل مهين من البلاد، إثر حثه الجماهير على الثورة ضد إخفاقات ناصر الدين شاه في محاربة الفقر من جهة، وسعيه لفتح أبواب إيران على الحضارة الغربية.
وأقسم الأفغاني أن ينتقم من الملك القاجاري إلى أن التحق به تلميذه البسيط ميرزا رضا كرماني في اسطنبول بعد خروجه من السجن، وتحمله أقسى العذاب والتعذيب في السجون القاجارية، وعندما قص رواية العذاب الطويل الذي ذاقه لأستاذه، رد عليه جمال الدين الأفغاني: "حين تعرضت للظلم كيف ترضخ له؟ المظلوم هو الذي يشجع الظالم في ظلمه"، فسأله كرماني: "كيف أواجه الظلم"، فرد عليه سيد جمال الدين الأفغاني: "اذهب واقلع الظلم من جذوره".
وبعد تلقي هذه الفتوى عاد ميرزا رضا كرماني إلى طهران وابتاع مسدساً روسياً. وفي اليوم الذي كان الملك القاجاري ناصر الدين شاه في طريقه لحضور الحفل الخمسين لتتويجه ملكاً على إيران، تقدم رضا كرماني إلى موكبه بذريعة تقديم عريضة له، وأطلق النار من مسدسه ليغتال ناصر الدين شاه في 1 مايو 1896.
اهتماماته الفنية والأدبية
الشاه في زي مرصع بالجواهر من خزانة أباطرة الفرس. وكثيراً ما ارتدى جوهرة دارياي نور المربعة الشهيرة.
حب الغلمان: ملیجک الأول والثاني
ناصر الدين شاه مع مليجك الثاني.
يحكي ملیجک في مذكراته ان حب الشاه له وصل الى درجة كبيرة جدا مما يمنعه من الدخول في تفاصيل العلاقة التي كانت تجمعهما . عند السؤال عن طبيعة هذه العلاقة كان ملیجک يجيب : « لماذا في رأيكم كانالسلطان محمود يشتهي أياز؟ » (اشارة منه إلى ملك أياز المملوك الجورجي عشيق السلطان محمود الغزنوي).
قبل الزيارة التاريخية للشاه الى اوروبا كان أكبر مشكل يواجهه هو اختيار من من الحريم سيرافقه مع زوجته "أنيس الدولة". ناصر الدين اختار امرأتين وملیجک مما أزعج "أنيس الدولة" التي خافت من أن تكتشف الصحافة الاوروبية العلاقة بين الشاه وملیجک.
عند وصول ناصر الدين إلى اسطنبول أهداه أحد المسؤولين الكبار طفلة شركسية عمرها 12 سنة! مما أزعج "أنيس الدولة" التي كانت تريد اعطاء صور عصرية عن إيران عند وصول الشاه إلى اوروبا. زوجة الشاه أجبرت الطفلة الشركسية على ارتداء النقاب لتفادي الفضيحة في الاعلام الاوروبي.
رد: ناصر الدين شاه قاجار
مااجمل طرحك الراقي والرائع
فحروفى وكلماتى وسطورى تشكر
فحروفى وكلماتى وسطورى تشكر
محمود سلامه- عضو فعال
- التعارف : جوجل
الجنسيه :
الجنس :
عدد المساهمات : 123
تاريخ التسجيل : 07/08/2018
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء أبريل 30, 2024 7:27 pm من طرف روان جمال
» الفنون الاسلامية د سعاد ماهر محمد
الأربعاء أبريل 03, 2024 5:32 pm من طرف Mohamed
» سكان ليبيا القسم الخاص بطرابلس الغرب وفزان تأليف هنريكو دي أغسطيني
السبت مارس 30, 2024 5:00 am من طرف Albide
» تحميل العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية جزئين
السبت مارس 23, 2024 4:47 pm من طرف Abdul Wahab
» سالنامة ولاية طرابلس الغرب المجلة الرسمية لولاية طرابلس الغرب في العهد العثماني8 أجزاء
الجمعة مارس 22, 2024 6:49 am من طرف اشرف
» القاشاني صناعه الخزف احمد المفتي
الإثنين مارس 18, 2024 8:23 pm من طرف Mahmoudomran
» القاهرة التاريخية مشروع ترميم قصر محمد علي بشبرا
السبت مارس 16, 2024 4:57 am من طرف مصطفى الصادق
» اهم كتب التاريخ العباسي
السبت مارس 16, 2024 4:56 am من طرف مصطفى الصادق
» أيقونة قبطية و عقيدة إيمانية الأغنسطس حسام كمال
الأربعاء مارس 13, 2024 10:43 pm من طرف mostafanadn