بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
مواضيع مماثلة
سوريا عبر العصور الجزء الأول ما قبل التاريخ والتاريخ القديم موقع سوريات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سوريا عبر العصور الجزء الأول ما قبل التاريخ والتاريخ القديم موقع سوريات
سوريا عبر العصور الجزء الأول
ما قبل التاريخ والتاريخ القديم
ما قبل التاريخ والتاريخ القديم
موقع سوريات
تقع سوريا الحالية الجمهورية العربية السورية على الجناح الغربي للهلال الخصيب في موقع هام بين الشرق والغرب وبهذا فإن أرض سورية الحالية قد شهدت بعضاً من أقدم وأهم الحضارات على وجه المعمورة، كما دلت على ذلك الاكتشافات الأثرية الهائلة التي يعود بعضها إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف عام قبل الميلاد. لا تكاد تخلو منطقة من مناطق سورية من المواقع الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة والتي يزيد عددها على 45000 موقع أثري هام.تعود بدايات الاستيطان في سوريا إلى أولى فترات الاستيطان البشري في
العصر الحجري ما قبل الفخاري.
الحضارات السامية القديمة يعتبر علماء الآثار سورية مركزا لإحدى أقدم الحضارات على وجه الأرض.فهنا كانت بداية الاستيطان البشري وتخطيط أولى المدن واكتشاف الزراعة وتدجين الحيوانات ومعرفة وتطور الأبجدية هنا اكتشف (المنجل الأول والمحراث الأول) هنا قامت المدن الأولى في التاريخ، مثل المملكة الأثرية إيبلا في شمال سورية بنت امبراطورية امتدت من البحر الأحمر جنوبا حتى تركيا شمالا وحتى الفرات شرقا مستمرة من عام 2500 إلى 24000 قبل الميلاد. تضم سورية إضافة لذلك العديد من الحضارات والمدن والممالك مثل مملكة ماري، وأوغاريت، وراميتا، والبارة، ودورا أوربوس، وسرجيلا، وكرك بيزة، وجرارة، وقاطورة، وعين دارة، وشمس،وباصوفان، والنبي هوري، وأرواد، وقطنا، وشهبا/ فيليبولس، وقنوات، وصلخد، وأفاميا، وحمو كار، وبعودة، والمناره، وتوتال، ودير سنبل، وإيمار، والدانا، وسرمدا وغيرها العشرات من المدن. إن كثرة الحضارات التي قامت وتقاطعت فوق الأرض السورية والغنى الكبير للمواقع التاريخية التي تعود لكافة العصور والحضارات تجعلها تجعل سورية مدخل وبوابة للتاريخ، فقد قامت على أرض سورية حضارات كثيرة وسكنها شعوب شتى يمكن تعدادها على الترتيب :السومريون، الأكاديون، الكلدان، الكنعانيون، الآراميون، الحيثيون، البابليون، الفرس، الإغريق، الرومان، النبطيون،البيزنطيون، العرب، وجزئيا الصليبيون، وأخيرا كانت تحت سيطرة الأتراك العثمانيون
كما أنها خضعت للانتداب الفرنسي
بين عامي 1920 و1946
العصر الحجري ما قبل الفخاري.
الحضارات السامية القديمة يعتبر علماء الآثار سورية مركزا لإحدى أقدم الحضارات على وجه الأرض.فهنا كانت بداية الاستيطان البشري وتخطيط أولى المدن واكتشاف الزراعة وتدجين الحيوانات ومعرفة وتطور الأبجدية هنا اكتشف (المنجل الأول والمحراث الأول) هنا قامت المدن الأولى في التاريخ، مثل المملكة الأثرية إيبلا في شمال سورية بنت امبراطورية امتدت من البحر الأحمر جنوبا حتى تركيا شمالا وحتى الفرات شرقا مستمرة من عام 2500 إلى 24000 قبل الميلاد. تضم سورية إضافة لذلك العديد من الحضارات والمدن والممالك مثل مملكة ماري، وأوغاريت، وراميتا، والبارة، ودورا أوربوس، وسرجيلا، وكرك بيزة، وجرارة، وقاطورة، وعين دارة، وشمس،وباصوفان، والنبي هوري، وأرواد، وقطنا، وشهبا/ فيليبولس، وقنوات، وصلخد، وأفاميا، وحمو كار، وبعودة، والمناره، وتوتال، ودير سنبل، وإيمار، والدانا، وسرمدا وغيرها العشرات من المدن. إن كثرة الحضارات التي قامت وتقاطعت فوق الأرض السورية والغنى الكبير للمواقع التاريخية التي تعود لكافة العصور والحضارات تجعلها تجعل سورية مدخل وبوابة للتاريخ، فقد قامت على أرض سورية حضارات كثيرة وسكنها شعوب شتى يمكن تعدادها على الترتيب :السومريون، الأكاديون، الكلدان، الكنعانيون، الآراميون، الحيثيون، البابليون، الفرس، الإغريق، الرومان، النبطيون،البيزنطيون، العرب، وجزئيا الصليبيون، وأخيرا كانت تحت سيطرة الأتراك العثمانيون
كما أنها خضعت للانتداب الفرنسي
بين عامي 1920 و1946
حضارة إيبلا
إبلا (بالعربية القديمة: عُبيل)
مدينة أثرية سورية قديمة كانت حاضرة ومملكة عريقة يقال أن ظهورها يعود إلى 3000 قبل الميلاد. وبدأت ببناء حضارتها عن طريق التجارة مع السومريين والأكاديين حيث ازدهرت في شمال غرب سورية وبسطت نفوذها على المناطق الواقعة بين هضبة الأناضول شمالاً وشبه جزيرة سيناء جنوباً، ووادي الفرات شرقاً وساحل المتوسط غرباً. كشفت عنها بعثة أثرية إيطالية من جامعة روما يرأسها عالم الآثار باولو ماتييه كانت تتولى التنقيب في موقع تل مرديخ قرب بلدة سراقب محافظة إدلب السورية على مسافة نحو 55 كم جنوب غرب حلب في سورية. انتهت امبراطورية إبلا بسيطرة سارغون الأكادي عليها حوالي 2260 قبل الميلاد، لكن الأموريين استعادوا المدينة بعد عدة قرون، وازدهرت مجددا في بدايات الألفية الثانية قبل الميلاد وبقيت إلى حين قيام الحثيين. لقد اكتشف في مملكة إبلا في أول غرسة زيتون تعود لعام 22000 قبل الميلاد.
وتعد سورية الموطن الأول لشجرة الزيتون.
اكتشفت آثار إبلا في عام 1975 بواسطة بعثة أثرية إيطالية
من جامعة روما برئاسة باولو ماتييه
وعثر في الموقع على أرشيف يحوي حوالي 15،000 لوحا مسماريا يقدر أنها تعود إلى 2250 قبل الميلاد ومكتوبة بخط مسماري مشتق من الخط المسماري السومري ولكن اللغة هي لغة سامية غير معروفة سابقا تعرف الآن بلغة إبلا، وهي من أقدم اللغات السامية المعروفة ومرتبطة بشكل وثيق بما أطلق عليه Gelb الأكدية القديمة. مملكة ماري
قلعة صلاح الدين …
أكبر القلاع وأقواها في التاريخ
قلعة صلاح الدين الأيوبي
أو قلعة صهيون إحدى قلاع جبال الساحل السوري في محافظة اللاذقية في سوريا. تتربع فوق قمة مرتفعة وتحيط بها الغابات والمناظر الرائعة وكانت تسمى لزمن غير قصير بقلعة صهيون أو السون، وأصبحت اليوم تحمل اسم قلعة صلاح الدين الأيوبي تيمناً بذكرى القائد الإسلامي الكردي صلاح الدين الأيوبي. وفي عام 2006 مـ سجلت القلعة على لائحة
التراث العالمي إلى جانب قلعة الحصن .
تقع قلعة صلاح الدين شرقي مدينة اللاذقية قرب مدينة الحفة منتصبة على ارتفاع 410 م، عن سطح البحر فوق قمة صخرية ممتدة طولا ومؤطرة بواديين عميقي الغور يجري فيهما سيلان يجتمعان سوية تحت قسمها الغربي وهي في منظرها العام أشبه ما تكون بمثلث متساوي الساقين متطاول الشكل ترتكز قاعدته في الجهة الشرقية ويبلغ طولها 740 م
أما مساحته فتزيد عن 5 هكتار.
تنقسم القلعة إلى قسمين متميزين عن بعضهما؛
قسم شرقي مرتفع فيه أغلب التحصينات الهامة
وقسم غربي ينخفض انخفاضًا ظاهرا عن القسم السابق وإلى الشرق من القسم المرتفع عند هضبة مسطحة كانت متصلة بادئ الأمر بالرأس الصخري الذي نهضت القلعة من فوقه ثم فصلت عنه بخندق نحت في الصخرة. حظيت القلعة بإعجاب العلماء فقيل فيها بأنها ربما كانت أجمل نموذج لفن العمارة العسكرية في سوريا وأن أطلالها ربما تكون من أكثر ما خلفته “سوريا القرون الوسطى” إثارة للدهشة والروعة في هذه المنطقة
إنها أكبر القلاع التي بناها الصليبيون مساحة، زد على أنها أجمل شاهد لدينا على الفن العسكري الفرنسي في القرن الثاني عشر فلا تجد في أي مكان آخر عمارة من ذلك العصر تضاهيها قوة، وإنشاء يضاهيها كمالًا في حسن التنفيذ مرت القلعة في القرون الوسطى بأحداث مهمة كانت مسرحًا لها وصدرت دراستان هامتان عنها باعتبارها من فن العمارة الصليبية، فرفع أحد المهندسين الفرنسيين وضعها الراهن عام 1929 م. وفي عام 1937 م، تم ترميم بوابة الحَمَام العربي (الغربي) ورممت بذلك بعض الأبنية كما استخرجت بعض الإنشاءات العمرانية الأخرى التي كانت مطمورة، ومنذ عام 1966 م. والمديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا تقوم بأعمال الترميم والصيانة ويزور القلعة السياح باستمرار. تاريخ القلعة عبر العصور كانت تابعة لسلطة جزيرة أرواد في عهد اليونان وفي القرن الرابع ق.م، سلم ابن ملك أرواد للمنتصر المكدوني المدينة المسماة سيفون وهو أول من اقترح اعتبار اسم سيفون مصدر اسم صهيون الذي حملته القلعة خلال القرون الوسطى حيث أن الإغريق لم يكونوا يلفظون جرف الجيم عند وصول العرب والوحيد من المؤرخين العرب الذي ذكرها معربًا هو أبو الفداء وقد كتبه صَهْيُون بفتح الصاد وسكون الهاء وضم الياء التي ذكرها ياقوت الحموي. صهيون : مأخوذة عن اليونانية ( تسيغون – تسيجون ) الجيم مصرية , بمعنى الحصن. كانت تدعى مدينة صهيون العظيمة
كما يروي ياقوت الحموي في معجم البلدان
و حاليا تدعى الحفة.
العهد الحمداني رغم أننا لا نرى أي أثر من عهد الحمدانيين بالقلعة إلا أن التاريخ يشير إلى أن سيف الدولة الحمداني استولى على القلعة واتخذ منها حصنًا من حصونه. العهد البيزنطي من 975 م حتى 1108 م : يروي التاريخ أن الإمبراطور ابن الشمشقيق اجتاح سوريا عام 975 م. ودانت له مدينة صهيون وبقيت القلعة بيد البيزنطيين حتى قدوم الفرنجة إلى اللاذقية حيث مكثوا فيها حوالي مائة وعشرين عاما وتركزت تحصيناتهم في القسم الشرقي من القلعة فكانت القمة البيزنطية والأسوار المحيطة تشمل مجمل رأس الصخري ومنازل السكن في القسم الغربي المنخفض حيث كانت القلعة على اتصال مع الهضبة. القلعة والصليبين احتل الفرنجة اللاذقية عام 1108 م، وربما تم الاستيلاء على القلعة حينها وفي العام الواقع في 1119 م. كان الاحتلال قد وقع وهو تاريخ وفاة الحاكم الذي لقب بصاحب صهيون واسمه روبير بن فولك. وتعود قلعة صهيون في حقيقة الأمر إلى القلاع الإقطاعية التي يرجع تاريخها إلى بداية الاحتلال الغربي، ويقول فيها أحد المؤرخين (يبدو أن صهيون كانت من أهم القلاع العسكرية التي بناها الفرنجة مع بداية احتلالهم للبلاد حيث قلعة الحصن لم تكن سوى برج بسيط بالمقارنة مع قلعة صهيون المنيعة)، وفي عودة للخريطة يتبين لنا أن حصننا هذا كان من أبرز معالمه موقعه الجبلي الشديد الوعورة فقد كان في منأى عن طريق المواصلات حيث يوفر له ذلك الحماية إلا أنه لا يساعده على أن يلعب دورًا هامًا إذا ما هدد المنطقة خطر ما، وبقي الفرنج في صهيون نحو ثمانين عامًا حافظت القلعة على مناعتها وقوتها حتى نهاية عهدهم، وقد وصفها ابن شداد الذي كان يصحب السلطان صلاح الدين الأيوبي عند تحريرها فقال “وهي قلعة حصينة منيعة في طرف جبل خنادقها أودية هائلة واسعة عظيمة، وليس لها خندق محفور إلا من جانب واحد مقدار طوله -60- ذراعًا أو أكثر وهو نقر في الحجر ولها
ثلاثة أسوار سورين دون القلعة
وسور القلعة”، أما عماد الدين الأصفهاني فيقول “إنها قلعة على ذروة جبل في مجتمع واديين محيطين بها من جانبين والجانب الجبلي قد قطع بخندق عميق وسور وثيق والقلعة ذات أسوار خمسة وكأنها خمسة هضاب”.
القلعة بيد صلاح الدين حرر صلاح الدين القلعة في 26-29 تموز عام 1188 م. بدأ صلاح الدين حملته الكبرى ضد الصليبيين عام 1187 م. وتغلغل في سوريا ووصل طرطوس علي الساحل السوري في تموز ثم اتجه شمالًا مغادرًا جبلة في 20 تموز، ودامت معركته يومين للاستيلاء على اللاذقية ثم اتجه السلطان صلاح الدين على رأس جيشه باتجاه القلعة يرافقه في تلك الحملة ابنه – الظاهر غازي – وجيشه كتب عنها المؤرخون الذين صحبوه فقالوا: “وأخذنا على سمت صهيون وهو حصن يفوق الحصون وطلبناه كما يطلب الدائن المديون، وكان الطريق إليه في أودية وشعاب ومنافذ صعاب ومضائق غير رحاب وأوعاث وأوغار وأنجار وأغوار، وقطعنا تلك الطريق في يومين ووصلنا ليلة الثلاثاء بليلة الاثنين وخيمنا على صهيون ليلة الثلاثاء..”.
وعلى الأغلب وصل الجيشان إلى الهضبة الشرقية المعروفة بجبل التون، وقامت عناصر استطلاعية بإطلاعها على الواجهة الجنوبية فاستحسن القائد وابنه دخول القلعة من الواجهة الشمالية للقسم الغربي فالوادي هناك قليل الانحدار والصعود منه أسهل من أي مكان آخر والسور لم يكن من الضخامة بحيث لا يمكن اختراقه وهو بالإضافة لذلك خالي من الأبراج الدفاعية في جزءه الأكبر فكان أن قاد الملك الظاهر الهجوم من هذه الجهة ولإشغال أكبر عدد من رجال الحامية الصليبية نصب السلطان منجنيقاته على الهضبة الشرقية في حين نصب الملك الظاهر منجنيقان فقط على الواجهة الشمالية للقسم الغربي حيث نزل إلى المكان الضيق من الوادي ونصب عليه المنجنيقات فرمى الحصن منه، والمنجنيق آلة حربية سادت في القرون الوسطى واستعملت لرمي الحجارة عن بعد إلى مسافة تزيد عن الألف متر، ويصل وزن بعض الحجارة إلى (300) كغ. مما سبب أضرارًا كبيرة بالسور في ذلك الموضع، ودامت المعركة يومي الأربعاء والخميس وكان الهجوم العام للمسلمين يوم الجمعة حيث حررت القلعة وسلم حصن صهيون بجميع أعماله وسائر ما حواه من ذخائر وأموال إلى الأمير ناصر الدين منكورس – أسد العرين – وأمير المجاهدين كما وصفه عماد الدين الذي حصّن صهيون وجعله من أحسن الحصون، وبعد وفاة صلاح الدين أعلن ولاءه لابن صلاح الدين على أن تبقى صهيون له، وكان له علاقاته مع الدول الخارجية. وتتالت خلافة أولاد منكورس بعد موته على الحكم في القلعة إلى أن سلمت للمماليك بعد تصديهم للمغول في معركة عين جالوت. عهد المماليك تسلم الظاهر بيبرس المملوكي قلعة صلاح الدين في عام 1272 م. وعندما أصبح الملك قلاوون سلطانًا على القاهرة تمرد عليه نائب السلطان بدمشق سنقر الأشقر ودعا الأمراء في دمشق لطاعته فأجابوه وتلقب بالملك الكامل وحصل على تأييد باقي البلاد ومنها صهيون، وعندما احتدمت الأمور بينه وبين قلاوون لجأ إلى صهيون وحاول كسب تأييد المغول ضد قلاوون إلا أنه لم يتحالف رسميًا معهم واكتفى برسالة تشجعهم على القدوم فكان الهجوم المغولي من قبلهم عام 1280 م. ولكنه عاد ووقف إلى جانب قلاوون لرد المغول باعتبارهم العدو المشترك، وكان الصلح بينهما عام 1281 م. حيث تنازل شنقر مقابل بعض الإمارات الشمالية عن قلعة شيزر وبقيت السلطة الشرعية بيد قلاوون وعند الهجوم الجديد للتتار، اجتمع السلطان قلاوون وشنقر بحمص لرد الخطر المشترك في ذلك الوقت علم قلاوون بمحاولة شنقر لفت انتباه التتار برسالته القديمة فتكدر ما كان بينهما من صفاء، وحاول قلاوون احتلال صهيون إلى أن أشرف على أخذ الحصن عنوة وكان أن سلمها شنقر دون قتال واستقبله السلطان وأولاده في مصر وتصافيا وأغدق عليه من عطاياه وأضحى أحد أكابر أمراء الدولة. وسكن العرب القلعة منذ عهد منكورس ورممت في عهد شنقر، ومن ثم في عهد نواب قلاوون ومن جاء بعدهم ووصفها أبو الفداء في القرن الرابع عشر في النصف الأول منه قائلًا «ومدينة صهيون بلدة ذات قلعة حصينة لا ترام من مشاهير معاقل الشام وبقلعتها المياه كثيرة متيسرة من الأمطار وهي على صخر أصم وبالقرب منها واد به المحمضات ما لا يوجد مثله في البلاد وهي من ذيل الجبل من غربيه تظهر من عند اللاذقية» – أبو الفداء . وكان سيباي آخر من حكم القلعة بالنيابة عام 1500 م. حيث احتل العثمانيون سوريا عام 1516 م. فهجرت قلاع كثيرة منها قلعة صلاح الدين بعد سقوط المماليك. وبقيت القلعة طيلة قرون عديدة مهجورة لوحشة كئيبة وخاصة أن موقعها النائي الصعب قد صرف الأنظار عنها فترعرعت من فوق أطلالها الباقية الأشواك والأعشاب البرية ونبتت الأشجار فوق أسوارها وحتى في أعلى أبراجها فأضحت الضباع وأبناء آوى تبحث عن مخابئ لها في تلك الخرائب التي كانت في يوم من الأيام سكن وقصور للبيزنطيين والصليبيين والعرب، وبقيت كذلك حتى لفت الانتباه إليها بعض الرحالة الأجانب فنبهوا العالم لها فارتفعت شيءًا فشيئًا من ظلمات الوادي السحيق وهي اليوم تشمخ بكل جلالة وروعة الماضي متأهبة لاستقبال زوارها.
مملكة اوغاريت ,, أول أبجديات التاريخ
أغاريت أوأوغاريت (بالإنجليزية: Ugarit) هي مملكة قديمة في سورية كشفت أنقاضها في تل أثري يدعى رأس شمرا وكذالك في رأس ابن هاني تتبع محافظة اللاذقية على مسافة 12 كم إلى الشمال من مدينة اللاذقية على ساحل البحر الأبيض المتوسط. تم الاستناد على رقيم اكتشف في إبلا { مملكة ايبلا } ،لمعرفة اسم المملكة وهي أُغارو التي معناها «الحقل» باللغة الأكدية. أوغاريت مدينة أثرية قديمة وقد بينت الحفريات والأسبار الأثرية أن موقع رأس شمرا يشمل على حوالي 20 سوية أثرية (استيطان) تعود حتى العام 7500 ق.م. إلا أنه مع حلول الألف الثاني قبل الميلاد تضخم الاستيطان في الموقع لتتشكل ما عرف باسم أوغاريت هذا الاسم الذي كان معروفًا قبل اكتشافها – صدفة في العام 1928م – من خلال ذكرها في نصوص مملكة ماري، حيث تذكر النصوص زيارة الملك زميري ليم في العام 1765 ق.م لأوغاريت، ومن رقيم آخر عثر عليه أيضًا في وثائق ماري، وهو عبارة عن رسالة من ملك أوغاريت إلى ملك يمحاض بعاصمتها حلب، يرجوه فيها أن يطلب من ملك ماري
(مملكة ماري على نهر الفرات في سوريا)
أن يسمح له بزيارة قصر ماري الذي كان ذائع الصيت في ذلك الوقت، وإن دل هذا على حرص أوغاريت على إقامة علاقات طيبة مع ملك ماري فإنه يدل في نفس الوقت بأنه يحرص أن تكون هذه العلاقة عن طريق وبمعرفة ملك يمحاض القوي في حلب. وكذلك ورد ذكر أوغاريت في النصوص الحثية المكتشفة في الأناضول وسورية ورسائل تل العمارنة المكتشفة في مصر. وتبين من الحفريات أن أوغاريت كانت عاصمة لمملكة بلغت مساحتها 5425 كم مربع تقريبًا في القرنين الخامس عشر والثاني عشر قبل الميلاد وهي فترة ازدهار المملكة.
يـُقدر عدد سكان مدينة أوغاريت في القرن الثالث عشر قبل الميلاد بـ 8000- 6000 نسمة وذلك اعتمادًا على بقايا البيوت العشرة آلاف المكتشفة فيها، أما سكان باقي المملكة فيقدرون بـ 50000 إلى 35000 نسمة، موزعين على 150-200 قرية ومزرعة تابعة للعاصمة. وتبين النصوص وجود سكان حوريين وحيثيين وقبارصة في العاصمة أوغاريت، كذلك بعض الجبيليين والأرواديين والصوريين والمصريين.
كما يشير عالم المصريات النمساوي مانفريد بيتاك
(بالإنجليزية: Manfred Bietak)
إلى أن الهكسوس في حوالي 1600 ق.م. كانوا على علاقة وثيقة مع الأوغاريتين وذلك من خلال ما بينته الحفريات في أوريس عاصمة الهكسوس، وقد أشارت العديد من المصادر القديمة إلى أوغاريت وحضارتها ومدى تقدم سكانها وازدهار الصناعة والتجارة مع حضارات البحر الأبيض المتوسط وكانت لأوغاريت أهمية تجارية كبيرة.
أحرف أوغاريتية
أبجدية أوغاريت هي أكمل أبجديات العالم القديم وأغناها وأكثرها شمولا تحتوي على 30 حرفا، وبسبب التقدم والازدهار الذي عاشته أوغاريت فقد كانت لغتهم من أهم اللغات قديمآ، وبجانب لغتهم الأساسية استخدم سكان أوگاريت لغات عديدة ووضعوا لذلك قواميس متعددة اللغات، ولكن اللغة الرئيسية التي اكتـُشفت في رسائلهم هي لغة سامية خاصة بهم تسمى بـ”اللغة الأوغاريتية”. وبجانب اللغة الأوغاريتية كانت هناك في المملكة لغات أخرى مستخدمة مثل اللغة الأكادية التي استخدمها سكان المملكة في تعاملاتهم مع بعض المناطق، كما كانت العادة في جميع أنحاء الشرق الأوسط في ذلك الحين. أثار تحليل اللغة الأوغاريتية الخلاف بين اللغويين إذ لا تنتمي إلى أية مجموعة من مجموعات اللغات السامية التي كانت معروفة قبل اكتشاف أوغاريت فقد كانت لغة وأبجدية جديدة، وتلائم في الكثير من مميزاتها اللغات المصنفة ضمن الفرع الشمالي الغربي للغات السامية “لغات كنعانية” ولكن بعض مميزاتها تلائم فروعاً أخرى من تصنيف هذه اللغات. وقد اكتشفت في أطلال أوغاريت نصوص بلغات أخرى، منها لغات غير سامية شاعت في هذا المناطق من سوريا مثل الحورية، والحثية، وأبجدية أوغاريت أكمل وأقدم الأبجديات { حجر يضم أبجدية اوغاريت معروض في متحف دمشق الوطني>. تحتل أوغاريت موقعا متقدما على خارطة الحضارات القديمة في الشرق للأهمية التي تتمتع بها وما تم الكشف عنه من آثار لمدينه جيدة التخطيط والمباني ومدى تقدم العلوم فيها والصناعة، وكشفت الحفريات في العاصمة أوغاريت العديد من الطرقات المرصوفة، والدور والأبنية الجميلة للسكن والمباني الإدارية والحكومية، ومكتبة فخمة في القصر الملكي، الذي يعتبر من أفخم القصور في الشرق القديم، بمساحة قدرت بـ 10000 متر مربع طليت بعض أجزاؤه بالفضة، ويدافع عنه برج ضخم ذو جدران كثيفة، كما كشفت أعمال التنقيب (للعام 1975 م) في رأس ابن هاني، على بعد خمسة كيلومترات إلى الجنوب الغربي من مدينة أوغاريت تم الكشف عن قصرين ملكين، في شمال وجنوب الموقع، وكذلك مجموعة من المدافن والقبور في الجهة الجنوبية، وعلى خلفية الأرشيف الكتابي الكبير الذي وجد في القصر الشمالي والذي يؤرخ في عهد الملك اميشتامارو الثاني (1260- 1235 ق.م) يرجح كونه مقرّ الحكم الملكي (البلاط الملكي) الثاني لملك أوغاريت . كانت أوگاريت أو أوغاريت مركز تجاري هام بين منطقة الأناضول ومن خلفها مناطق اليونان في الشمال والغرب ووسط أوروبا، ومناطق سوريا الداخلية وشرق الهلال الخصيب في الشرق وكذلك مصر في الجنوب وشواطيء المتوسط، فكانت مدينة تجارية بامتياز ولها سمعتها وقوتها ومكانتها التجارية في العالم القديم، واشتهرت أوغاريت بالصناعة فكانت مركز إنتاج وبيع الأخشاب وصناعة المعادن والأواني المشغولة بحرفية ودقة عالية والمنسوجات والأقمشة والأصبغة المستخلصة من صدف
(بالإنجليزية: Hexaplex trunculus) (الأرجوان)،
وكذلك من الجانب الزراعي فقد عرف عن مملكة أوغاريت غناها بالمنتجات الزراعية مثل – الزيتون وصناعة وعصر كزيت الزيتون والقمح والشعير وبعض المنتجات الزراعية التي كانت تصدرها للخارج . أو عن طريق ميناء أوغاريت حيث كان مرفأها – وهو منطقة المينا البيضا حاليًا في اللاذقية – كان مركزًا مهمًا للتجارة يعج بالسفن وبالبضائع من جميع الأنواع. وقد امتدح الشاعر اليوناني هوميروس في إلياذته الصناعات والأواني التي تصنع في أوغاريت، فقال:
“لا توجد آنية أخرى تنافسها في جمالها”.
المعتقدات في أوغاريت والديانة الأوغاريتية
هي امتداد للديانة الكنعانية في سورية كما تبين الأساطير الميثولوجية الواردة في النصوص الدينية والملاحم ونصوص الشعائر والعبادات ، وكذلك تدل المعابد في المدينة عن المعتقدات والعبادات السائدة انذاك وهناك عدة معابد أهمها معبدين على الأكروبول (مرتفع المدينة)، بينهما بيت الكاهن الأكبر، معبد الإله إل (ءل – ءيل – إيل)، (بيت إيل) وربما معبد الإله دجن (داجان، داجون) معه، في الجهة الجنوبية الشرقية والذي يرجح تاريخ بناؤه بـ 2000 ق.م، ومعبد الإله بعل (بيت بعل) في الجهة الشمالية الغربية وهو أحدث في حوالي 1400 ق.م وكان للمعتقدات طقوسها وشعائرها. أدت مجموعة عوامل على رأسها مهاجمة “شعوب البحر” لمنطقة الساحل السوري الكنعاني إلى توقف الحياة في أوگاريت في العام 1185 قبل الميلاد تقريبًا. ظهرت أول مدونة عرفتها البشرية
في رأس شمرا قبل 3500 عام
كنيسة أم الزنار ..أقدم كنائس حمص
كنيسة أم الزنار من أقدم الكنائس بالعالم واسمها الرسمي كاتدرائية السيدة العذراء أم الزنار وتقع في حمص في منطقة الحميديّة. هي كنيسة تاريخيّة أثريّة ترقى للقرن الأول ودعيت بهذا الاسم لوجود زنار ثوب مريم العذراء محفوظًا فيها. كانت الكنيسة في أواسط القرن العشرين مقر بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس، وغدت بعد انتقال الكرسي البطريركي إلى دمشق العاصمة مقر أبرشية حمص وحماه للسريان الأرثوذكس. تشتهر الكنيسة بنمطها المعماري الفريد، وقد استخدم الحجر البازلتي الأسود في البناء كجامع خالد بن الوليد القريب، فضلاً عن القناطر الحجرية. تحت الكنيسة الحاليّة، يوجد كنيسة تعتبر من أقدم كنائس العالم، ويوجد بقربها نبع ماء يصل لعمق 20 متر. يلحق بالكنيسة مزار خاص يعرض فيه زنار العذراء، وفي 15 أغسطس من كل عام وهو عيد انتقال العذراء ينقل من الكنيسة ويطاف به في الشوارع المجاورة. تمّ في الكنيسة عدة عمليات ترميم أكبرها أواخر القرن التاسع عشر، ومن ثم عام 1953 أيام البطريرك إغناطيوس أفرام الأول برصوم
والكنيسة الآن مقر المطرانية السريانية ومركز حج هام لكثير من الزوار المؤمنين، ومؤخراً تم التعاون بين المطرانية ووزارة السياحة السورية لإجراء دراسة أثرية حيث تم الاتفاق على إقامة جدران استنادية وإكمال أعمال الحفر والترميم وما زال المشروع قيد التنفيذ. وأهم مرجع تاريخي تحدث عن تاريخ الكنيسة فهو منشور بعنوان “اللؤلؤ المنثور” للبطريرك إفرام برصوم. يعود تاريخ تشييد الكنيسة التحأرضيّة لعام 59 وكانت أشبه بقبو تحت الأرض تتم العبادة فيه سرًا خشية من الحكم الروماني الوثني، وذلك على يد إيليا أحد تلاميذ المسيح السبعين؛ وبعد أن أصبحت حمص مقر أبرشيّة كانت الكنيسة كرسي الأبرشية الأسقفي وأقام فيها أول أسا قفتها سلوانس قرابة الأربعة عقود حتى وفاته عام 312. بعد صدور ميلانو عام 313 بدأ مسيحيو حمص تشييد كنيسة كبيرة فوق الكنيسة القديمة المحفورة تحت الأرض، واستعملوا في بنائها الحجر الحمصي الأسود، وسَقفوا الكنيسة بالخشب لكن ليست لدينا المعلومات الكافية عن طولها وعرضها وإليها نُقل الزنار المقدس الذي كان محفوظاً بوعاء معدني وضمن جرن بازلتي، أما عمود الجرس أو الجرسيّة فقد بنيت في القرن السادس أو القرن السابع. بموجب التقاليد المسيحية، فإن الزنار كان من نصيب القديس توما الذي نقله إلى الهند ومكث فيها أربع قرون، حين نقل إلى الرها مع رفات القديس توما، ومنها إلى حمص سنة 476، حيث أن راهبًا يدعى الأب داود الطورعابديني قدم إلى الكنيسة
ومعه الزنار وحفظ الزنار في الكنيسة
وسميّت الكنيسة نسبة للزنار.
في عام 1852 قام المطران يوليوس بطرس بترميم الكنيسة، فردم السقف الخشبي وبعض الجدران، وأشادوا الكنيسة الحالية القائمة على ستة عشر عاموداً ضخماً منها ثماني أعمدة وسط الكنيسة والباقي ضمن جدرانها، وأشادوا في وسطها قبة نصف اسطوانية مزخرفة. أما الزنار فقد وضع ضمن جرن بازلتي في وسط المذبح، ووضعوا فوقه حجرًا ونقشوا عليه بالخط الكرشوني تاريخ تجديد الكنيسة وأسماء المتبرعين، وذكروا أنَّ الكنيسة تَرجع لعام 59. في عام 1901 أضيف للكنيسة الجرسيَّة الحالية، وفي عام 1910 وبأمر من السلطان العثماني محمد الخامس جددت الكنيسة، وفي عام 1953 وخلال حبرية البطريرك إغناطيوس أفرام الأول برصوم تم إخراج الزنار من وسط المذبح، وعرضه في مزار صغير مجاور للكنيسة؛ وفي عام 1954 قام البطريرك أفرام الأول برصوم بتوسيع الكنيسة لجهة الغرب وإضافة جناح لها.
ممكلة ماري
هي إحدى الممالك السورية القديمة
التي ازدهرت في الألف الثالث قبل الميلاد. وذكر علماء الآثار والمراجع التاريخية والباحثون أن حضارة مزدهرة أنارت بتطورها وقوانينها وتجارتها العالم القديم هي مملكة ماري التي قامت في سورية حوالي عام 29000 قبل الميلاد. وكان تأسيس هذه المملكة عن طريق سلطة اجتماعية وسياسية ملكية كان لها حضور قوي وموقع دعم في المنطقة على نهر الفرات في سورية، فقامت حضارة عريقة متأصلة ارتقت بين الحضارات هي ماري. وكان لمدينة ماري عاصمة المملكة دورا هاما في الطريق التجاري الذي يتبع مسلك الفرات في سورية الداخلية. ويعتقد أن الخارطة الجغرافية المتغيرة للمنطقة آنذاك حفزت نشوء كثير من المدن الجديدة في سورية امتدادا من الساحل إلى الداخل وفي بلاد الجزيرة السورية وما بين النهرين، فكانت ماري ميناء على نهر الفرات ترتبط مع النهر بقناة مجهزة للملاحة النهرية واستقبال المراكب والسفن التجارية، فكانت ماری صلة الوصل بين الطرفين فهي تتوسط المسافة بينهم، فقامت وازدهرت حضارة من أهم الحضارات القديمة لذلك اعتني بعاصمة المملكة وهي مدينة ماري ومرافقها لتكون أحد أهم الحضارات المتطورة.
صورة لأحد التماثيل من ممكلة ماري
ماري :
أما مدينة ماري والتي تقع على نهر الفرات على مسافة 11 كم شمال شرق البوكمال فهي مدينة سومرية قديمة أصلاً، ويعتقد أنها كانت مأهولة منذ الألف الخامسة قبل الميلاد. عثر في المدينة التي اكتشفت في ثلاثينات القرن العشرين بواسطة بعثة فرنسية على أكثر من 25،000 لوحا مسماريا مكتوبا بالأكدية القديمة حسب تقسيم Gelbb، والخط المستخدم في كتابة الأكدية القديمة -كما هو ذاك المستخدم في كتابة لغة إبلا- هو خط مشتق من الخط السومري ويتميز عن الخطوط الأكدية السرجونية والبابلية-الأشورية باعتماده الكبير جدا على اللوغوغرامات السومرية مما يجعل قراءته عسيرة للغاية
بعد نشوء مملكة أكد في جنوب ما بين النهرين
في القرن 23 قبل الميلاد على يد سرجون
أكد تم غزو وتدمير مدينتي ماري وإبلا.
اكرامى عبدالباقى- المراقب العام
- التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله
الجنسيه :
الجنس :
عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 18/12/2016
العمر : 35
رد: سوريا عبر العصور الجزء الأول ما قبل التاريخ والتاريخ القديم موقع سوريات
يعطيك الف الف عافيه
موضوع رااائع ومميز
ننتظر مزيدكم
لطالما كانت مواضيعك
متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
موضوع رااائع ومميز
ننتظر مزيدكم
لطالما كانت مواضيعك
متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
شيماءالسايح- مشرفه
- التعارف : مصادفه طيبه لوجه الله
الجنسيه :
الجنس :
عدد المساهمات : 247
تاريخ التسجيل : 23/11/2017
مواضيع مماثلة
» سوريا من فيصل الأول إلى حافظ الأسد 1918-2000
» تاريخ سوريا القديم تأليف أحمد داود pdf
» تاريخ سوريا الحضاري القديم احمد داوود جزئين
» تاريخ سوريا القديم تأليف أحمد داود pdf
» تاريخ سوريا الحضاري القديم احمد داوود جزئين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:47 am من طرف Shehab
» المسكوكات الايوبية والمملوكية عبدالرحمن بن ابراهيم بن صالح البراهيم
الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:37 am من طرف Shehab
» السكه الاسلاميه في مصر د رأفت محمد النبراوي
الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:36 am من طرف Shehab
» كهف الأسرار ومشرق الأنوار للأسيوطى نسخة منقرضه
الأحد نوفمبر 17, 2024 12:53 pm من طرف يحيى
» كتاب الحركة الفكرية بالمغرب في عهد السعديين جزئين دأ . محمد حجي
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:03 pm من طرف mustapha
» العلماء والسلطة العثمانية في الجزائر فترة الدايات 1671- 1830م تأليف رشيدة شدري معمر
الخميس نوفمبر 14, 2024 8:15 am من طرف داود
» كتاب في الايات والخواتم
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 10:34 am من طرف محمد رضا
» كتاب سر الأسرار
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 10:31 am من طرف محمد رضا
» السحر الاسود الفرعوني كتاب مليان طلاسم
الأربعاء أكتوبر 09, 2024 10:27 am من طرف محمد رضا